غير مصنف

قصة حقيقية قصة أمال

عادات القرية تمنع زوجة محبوسة خلف جدران منزل أهل زوجها من الانطلاق إلى أفاق الإبداع والنشر
.. فاختارت منصة الشارع القنائي فضفضة لتبوح لها ببعض إبداعاتها

قصة أمل

{ كانت آمال تعيش في قرية هادئة بالريف المصري، حيث يمتد الأراضي الخضراء على امتداد الأفق،

ويغلف الهدوء المكان. لكن خلف هذه السكينة، كانت هناك معاناة تخفيها ضحكاتها البريئة وعيونها اللامعة.
تعيش آمال مع عائلتها في منزل صغير ومتهالك، يفتقر إلى أبسط سبل الراحة. كانت الكهرباء والمياه متقطعتين باستمرار،

مما يجعل حياة العائلة معضلة تعيشها كل يوم. والدها العجوز،

أحمد، كان يعمل بجد في الحقول لكن دخله لم يكن كافيًا لتلبية احتياجات الأسرة،

وكانت أمها الكبيرة، فاطمة، تعمل أيضًا في بعض الأعمال المنزلية لكنها كانت تعاني من صحة هشة.
كانت آمال دائمًا مصدر الأمل والسعادة لعائلتها. كانت تذهب يوميًا للمدرسة رغم ضروف الحياة القاسية، وكانت تحب

الاستماع إلى قصص المعلمة وتحلم بيوم ما أن تصبح كاتبة قصص عظيمة. لكنها كانت تشعر أحيانًا بالحزن عندما ترى أصدقائها ينعمون بحياة مريحة ومرحة بينما هي تعيش في ضيق وحرمان.

في إحدى الليالي الباردة، حين ……………….

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2⏬👇⏬

 

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى