غير مصنف

لينا والحديقة

◾◾قصه لينا والحديقه

كانت لينا دائمًا فخورة بكونها مزارعة دقيقة. كانت حديقتها الخلفية شهادة على تفرغها، مليئة بالزهور الزاهية، والنباتات الخضراء الكثيفة، وحتى بعض أقسام الخضروات.

 

 

كل صباح، كانت تستيقظ مبكرًا لسقي نباتاتها، وتقليم الأوراق، والتأكد من أن كل نبات يحصل على القدر الصحيح من الشمس والرعاية.

في أحد الأيام، بدأ نوع نادر وعنيف من الأعشاب الضارة في غزو الحدائق في جميع أنحاء المدينة.

لم تكن حديقة لينا محصنة. على الرغم من جهودها الكبيرة لإزالتها، استمرت الأعشاب في النمو، مهددة بخنق نباتاتها المحبوبة. جربت كل المبيدات الحشرية ووصفات المنزل،
لكن لا شيء بدا أنه يعمل. أصبحت لينا محبطة ومستاءة أكثر فأكثر، فقدت النوم بسبب هذه الأعشاب العنيفة. قالت: “لماذا يحدث هذا لحديقتي؟”.

في أحد المساء، بينما كانت تجلس مهزومه على شرفتها، اقتربت منها جارتها المسنة، السيدة ماي، بابتسامة لطيفة. قالت: “أرى أنك تكافحين مع هذه الأعشاب المزعجة”.
أجابت لينا بتنهد: “لقد فعلت كل شيء، السيدة ماي. لكنهم لا يزالون ينمو. كانت حديقتي مثالية، والآن دمرت”.
أومأت السيدة ماي بتعاطف. قالت: “

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى