غير مصنف
حکی طبيب فرنسي يدعى “جوزيف” قصة شهد فصولها بنفسه

حکی طبيب فرنسي يدعى “جوزيف” قصة شهد فصولها بنفسه
قائلاً : كنت في بيتي يوما من أيام شتاء باريس القارص وكان عندي ضيوف.
وفجأة قرع الجرس بشكل متواصل، فهرع الخادم نحو الباب ثم عاد
وهو يقول: أن فتاة تلتحف بكساء خرق وترتدي أسمالاً بالية تقول: أمي مريضه وهي تنازع الآن ونرجوك أن تهب لنجدتها.
قلت: قل لها بأني عندي ضيوف ولا استطيع عيادة المرضى.
ولكنها لم تقتنع وظلت تقرع الجرس، فاضطررت إلى مقابلتها لدى الباب.
ولما رأيت اقبالها عليّ وشدة الحاحها استأذنت ضيوفي واعتذرت إليهم لتركي إياهم،
واركبتها عربتي الخاصة وانطلقنا نحو أحياء باريس الفقيرة. فدلتني على بيت متواضع، ووقفت هي جانبا وأشارت إلي بالدخول.
فدخلت البيت وكان قديما وخربة، يضم قبواً فيه غرفتان، وفي إحداهما سريران من خشب.
لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 2 👇👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .