غير مصنف
كان لجحا ولد

مر بهما جماعة من أصدقاء الحيوان صاحوا بهما:
أما تتقيان الله في هذا الحيوان الهزيل؟
أتركبانه معًا، وكلٌّ منكما يزن من اللحم والشحم ما يزيد على وزن الحمار؟!
قال جحا لولده: الآن نمشي معًا ونرسل الحمار أمامنا،
لنأمن سوء القالة من النساء والشيوخ وأصدقاء الحيوان.
وما هي إلا لحظة أخرى حتى مر بهما طائفة من «أولاد البلد» الخبثاء،
فجعلوا يعبثون بهما ويقولون لهما: والله ما يحق لهذا الحمار إلا أن
يركبكما أو تحملاه وتريحاه من وعثاء الطريق!
لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 3 👇👇👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .