غير مصنف

قصة حقيقية : رئيسُ النمسا الأسبق ( توماس كليستيل)


لم تجد جواباً لسؤالي ..

فقررت أن آخذ المبادرة، وطرقت باب جاري، ولم يعطني جواباً،
وطرقت باب الثاني فكانت نفس النتيجة، وأنا في حيرة
ما بال الناس قد تغيرت نفوسهم من ناحيتي !!!؟؟

رجعت إلى شقتي، وأنا في حيرة من أمري !!
طرق بابي في اليوم الثالث المسؤول عن العمارة يدعوني إلى إجتماع للسكان كلهم لأمر هام . .
وجدت الدعوةَ فرصة لفتح الموضوع مع الجميع،

لماذا يعاملوني بهذا الجفاء ؟؟

وإذا بجارتي الأرملة تقول : أنا سأقول لك بصراحة :
كنّا قبل أن تصبح رئيساً نعيش في هدوء، لا سيارات ولا حرس ولا أصوات سيارات الأمن، ولا تفتيش أو غلق للشارع ،
كانت حياتنا سهلة، والآن نحن نعيش معك المأساة !!

هذا ما يجعلنا لا نريد أن نتعامل معك، لأنك تسببت لنا في مضايقات، واليوم قررنا أن نرفع ضدك قضية بالطرد من السكن إن لم تعيد حياتنا كسابقتها !!!!

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 👇👇في السطر التالي 

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى