غير مصنف
أقدم “أبو لؤلؤة المجوسي” بعملية إغتيال أمير المؤمنين ” عمر بن الخطاب ” – رضي الله عنه

واندهش الناس كيف بخادم الحسن بن علي – رضي الله عنهما –
والذي قطعًا لم يجد منه إلا خيرًا ..
كيف اقتنع أن يضع له السم في الطعام.. !!؟؟
الأمثلة كثيرة وأساليب الإقناع عديدة..
تارةً بإسم الدين وتارة بإسم الوطن وتارة بإسم الكرسي ومن عليه.. !
لكن الحقيقة المؤكدة أن هؤلاء الذين اقتنعوا بمثل هذه الموبقات هم فسدة فجرة ،
لن تنجيهم قناعاتهم أمام الله لأنها قناعات لفِطَر منكوسة وقلوب كالأكواز الصدئة ، لا تعرف معروفًا و لا تنكر منكرًا إلا ما أُشرِبت مِن أهوائها.. !
– نسأل الله العافية –
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .