غير مصنف
لعنة لوحة الطفل الباكي

وطوال تلك الزيارات لم يتوقّف الصبي عن البكاء كما لم يتفوه بكلمة.
وبعد وقت قصير من لقائه الأول مع الصبي، زار الرسام في بيته كاهن محلي كان في حالة ارتباك واضح. كان الكاهن قد رأى الصورة التي رسمها الفنان للصبي
واخبره أن اسمه دون بونيللو وانه هرب ليهيم على وجهه في الشوارع
بعد أن رأى والده يتفحم حتى الموت عندما التهم حريق بيتهم وقد نصح الكاهن الرسام بأن لا يفعل المزيد من أجل الصبي لأنه أينما ذهب كانت النار تشب في إثره. ارتعب أماديو من حقيقة أن رجلا متديناً ومن أهل الله ينصحه بأن يدير ظهره لصبي يتيم وضعيف وفي الأشهر التالية
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 👇👇في السطر التالي
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .