غير مصنف
◼ الأميرةوالفقير

وعندما علمت الأميرة ذلك بدأت بالبكاء وتوسَّلت إلى والدها الملك ألا يفعل ذلك وأنَّها لن تُكرّر أفعالها القبيحة،
ولكنَّه رفض توسّلاتها وزوّجها للشاب الفقير.
خضعت الأميرة لقرار والدها وتزوجت من الشاب الفقير وانتقلت للعيش معه
في بيته الصغير والمتواضع في غابة بعيدة،
ولم تأخذ معها إلا ثيابها، واضطرت في بيت زوجها الفقير أن تتعلّم الطبخ وغسل الصحون وتنظيف المنزل،
فلم يكن في المنزل خدم، وكانت تتذكر حياتها في القصر وتبكي لأنَّ حياتها تحوَّلت من حياة الرفاهية والثراء إلى حياة التعب والفقر،
ولكنَّها أيقنت أنَّ حياتها مع الفقير صارت أمرًا واقعًا لا بدَّ منه.
لتتمة القصة اضغط رقم 3👇⏬👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .