قصة قرية بلاكلي أكثر الأماكن رعبا على وجه الأرض

ظلال مخيفة
لا يمكن أن تدخل قرية بلاكلي دون أن ترى ظلالا مخيفة وأشباحا
وهذا ما يحدث لكل من في القرية، حيث قيل أن أحد أسباب أن هذه القرية مسكونة من الأشباح هو الحوادث المتلاحقة والغريبة التي حدثت بها.
في عام 1920 كانت بداية القصة حين توفى معلم بعد أن تشاجر مع مدير المدرسة لأسباب لا يعلمها أو يذكرها أحد فذهب هذا المعلم إلى الغابة
وقام بإنهاء حياته بطريقة مأساوية وهذا كان بداية كل شيء
فيقال أن هذا الرجل يتجول في القرية حتى الآن ويعرفه السكان لأنهم يرونه يرتدي معطفا أبيض مثل الصورة التي رأوها من قبل،
والتي كان قد التقطها قبل وفاته بسنوات وكان يرتدي معطفا ابيض أيضا ولا أحد يعلم لماذا لا تهدأ روح هذا المعلم.
بعدها بعدة سنوات وقع حادث آخر، و هو انهيار إحدى المنازل ووقع جدار على صاحب المنزل فظل يصرخ حتى وفاته،
و يقال أنك لا تستطيع أن تمر بجانب الأرض التي كان عليها هذا المنزل إلا وتسمع صوت صراخ هذا الرجل
وكانت هذه واحدة من أفظع الحوادث التي حدثت في القرية في أربعينات القرن الماضي.
ثم جاءت واقعة “روبرت دو “في الخمسينيات وهو كان قاطع طريق يختبئ بين الأشجار في القرية محاولا سرقة الأشخاص ،
لكن بسبب حظه العثر ذات يوم أستطاع شخص مقاومته وأنهى حياته لتبقى روح روبرت هائمة تزعج سكان القرية .
المرأة التي تجلس على الجسر
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇