غير مصنف

الملك والعبد الفـ،ـ،ـقير

حكى ان بعض الملوك طلع يوما الى اعلي قصرة يتفرج، فلاحت منه التفاتة ، فراي امراة على سطح دار الى جانب قصرة لم ير الراؤن اقوى منها، فالتفت الى بعض جوارية .

فقال لها : لمن هذه؟فقالت : يا مولاى هذي زوجة غلامك فيروز

قال : فنزل الملك  و شغف بها، فاستدعي بفيروز .

وقال له : يا فيروز .قال : لبيك يا مولاى .قال : خذ ذلك الكتاب و امض فيه الى البلد الفلانية ، و آتني بالجواب .

فاخذ فيروز الكتاب، و توجة الى منزله، فوضع الكتاب تحت راسه، و جهز امره، و بات ليلته،

فلما اصبح و دع اهلة و سار طالبا لحاجة الملك، و لم يعلم بما  دبرة الملك،

و اما الملك فانه لما توجة فيروز قام مسرعا و توجة متخفيا الى دار فيروز، فقرع الباب قرعا خفيفا .

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى