غير مصنف

روايه النصيب كامله


لا بأس يا حبيبتي كلما جاءت الخيبات باكرا كلما صار ترميمها أسهل نظر هو إلى أسباب الدنيا والطب ولم ينظر إلى قوة الرب.

هل كان علي فعل شيء يا أمي
لا بنيتي يقولون هل لنا من الأمر من شيء
قل إن الأمر كله لله عليك فقط أن تعودي كما كنت.
ولكني أحبه.

والله يعلم من هو الأصلح بحبك.
والزفاف !
اصبري واحتسبي فمن للصبر غيرك

مرت الأيام والشهور وتحسنت صحتها قليلا ولكن الحمل كان مستحيلا كما كانوا يقولون .
وبعد عام تقدم لها شاب ذو خلق ودين رفضته خوفا من أن يترك قلبها ثانية ولكنه تقدم مرة أخرى فوافقت على الجلوس معه حدد أبيها الموعد وفي الرؤية الشرعية قالت له لن أستطيع الإنجاب.

قال لها ما ضير لو أننا توكلنا على الله الذي يمنح ويمنع!

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم  3 في السطر التالي 

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى