غير مصنف

يحكى أنه أثنين أخوة تركوا ورثا لأبنائهم وكان لدى الأخ الأصغر أبن وحيدا وكان لدى الأكبر ستة أبناء

وفي اليوم التالي ذهب الشاب الى المزرعة وجلس تحت شجرة. وكان ينظر الى المزرعة بعين حزينه.

فكان يفكر بالمال الذي أخذه من التاجر. كيف سيخبره أنها قد دفنت بين الرمال بدون فائدة ..

وبينما كان يفكر بشأن التاجر. تساقطت الدموع من عيناه..
فقال وهو يحدث نفسه ان لم تسقئ هذه الأرض سوف أخسر المال الذي دفعته في شراء البذور.

وماذا سأخبر التاجر الذي وثق بي وأعطاني المال دون مقابل
فقرر أن يبيع منزله الوحيد الذي يمتلكه لكي يعيد لتاجر المال الذي أستقرضه منه ..

وكان هذا الحل الوحيد لديه فعاد الى منزله وبدا بتجهيز أغراضه. لكي يذهب غدا يبحث عن مشتري لمنزله

فتناول الشاب وجبة العشاء. وقام يصلي. وكان يبكي
وهو يدعي الله أن يفرج همه ويساعده ..

فصلى حتى تصلبت أقدامه وغلبه النعاس ونام ..وفجأة أستيقظ الشاب على صوت البرق والرياح. وكانت السماء تهطل الأمطار بغزارة. وكأن الله سبحانه وتعالى. يقول له. لم أنساك يا عبدي

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 8 في الصفحة التالية

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى