غير مصنف
زوجه الابن
ثم قال: ألم تعرفيني؟
قلت: لا.
قال: أنا الفقير الذي طلق زوجته قبل خمس سنوات.
قلت له مندهشة: معقول تكون أنت؟
قال: نعم هذا كله من فضل الله عليّ لأني خدمت والدتي.
الله سبحانه أكرمني وأغناني من فضله والسبب رضا والدتي عني.
وتقول المحامية: سألته عن طليقته أين ذهبت؟
قال: هي ساكنة مع أمها وعايشة حياة معدمة وفقيرة والناس تتصدق عليهم.
وقد حاولت مرات عديدة وطلبت مني الرجوع إليها
ولكني رفضت حتى أنها قبلت يدي وقدمي فلم أوافق.
لأنها هي من اختارت طريقها.
يا رضا الله ورضا الوالدين.
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .