زيلان في القرن العشرين

بتبدء قصتنا في القرن العشرين في بلد صغيره بيلف حارس من حراس الملك وينادي في الناس يحظرهم من الخروج بليل
بيخلص مهمتو وبيروح للقصر يبلغ الملك أن المهمه تمت
الناس مبتديش اي اهتمام للموضوع
الليل بيدخل وبيخرج اب وابنو يمشو في المدينه
تاني يوم الصبح تصحي الام مالقيش لا جوزها ولا ابنها بتجري علي قصر الملك وبتقولو أن جوزها وابنها مرجعوش
بيسالها علي المعاد الي خرجو في تقولو أنهم خرجوا في الليل الملك بيتعصب وبيأمر الحرس انهم يجمعو اهل المدينه
بيطلع قدام القصر بتاعو وبيقول أن الحارس بلغ الرساله للناس وقالهم محدش يخرج بليل وبالرغم كده خرجو اتنين ومرجعوش
بياخد الحرس وبيبدء يبحث عن الاب والابن لحد ما بيلقوهم مقتولين ومتعلقين علي شجره كبيره علي أطراف المدينه
الناس بتخاف و بيقولو أن اكيد حراميه خرجو عليهم سرقوهم وبعد كده قتلوهم
بس كلام الملك بينفي ده وبيقولهم أن الي قتل الراجل وابنو هوه كائن اسمو زيلان
كان بيظهر من قديم الأزل فضل وقت كبير يطلع بليل في المدينه ولو في حد من اهل المدينه موجود زيلان بيقتلو
الناس سمعت للملك ومكنوش مصدقين الي بيتقال وقالو أن الملك كبر في السن زخرف
الليل التاني يدخل
وراجل يقرر بليل بعد الرفض الشديد من مراتو وعيالو انو يخرج عشان يكدب الملك ويقنع الناس أن الموضوع ما هوه الا شويه حراميه هما الي قتلو الراجل وابنو وان مفيش حاجه اسمها زيلان يطلع في المدينه بليل
وهوه ماشي
يلاقي كائن اسود ضخم قدامو الراجل يحاول يهرب بس ميعرفش زيلان بيمسك الراجل وبياكل ايدو ورجلو بعدها بياخدو وبيروح للشجره وبيعلقو فيها
تاني يوم ……………….
لقراءة باقي القصة اضغط على رقم 2 👇👇في السطر التالي