زيلان في القرن العشرين

مرات الراجل وولادو يروحو للملك ويشتكو أن الراجل خرج ومرجعش بيدورو عليه وبيلاقو الراجل ميت ومتعلق علي الشجره الي لقو عليها الراجل وابنو اول مره
اليوم التالت بليل خرج طفل من ورا والدتو عشان يجيبلها علاج لأنها كانت تعبانه يمشي ويلاقي زيلان كان واقف وسط المدينه
الولد يحمد ربنا أن زيلان مشافوش يجري علي بيتو يستني لتاني يوم ويروح للملك عشان يقولو علي الي حصل
الملك أمر الجنود يجمعو الناس
والولد بعد لما الناس اتجمعت قال انو كان خارج بليل وشاف زيلان ماشي وبيجر جثه راجل من رجليه بعدها راح للشجره وعلقو فيها وسابو ومشي
الملك بسرعه راح هوه والحرس وأهل المدينه ولقو فعلا الراجل ميت ومتعلق من رجلو
الناس فضلت لأسابيع متخرجش بليل ولما كانت بتصحي الصبح بتلاقي زيلان واخد محصول الزرع بتاعهم والمواشي
الشكاوي للملك كانت كتير أهل المدينه خلاص داخلين علي مجاعه وهيموتو بس الملك كان كريم كان بيوزع علي اهل المدينه اكل وشرب
وف يوم بليل اهل المدينه يسمعو حارس من حراس الملك بيصوت وبعدها قال احزرو من يطعمكم
وبعدها الصوت
يختفي الناس تصحي تاني يوم تلاقي الراجل مدبوح ومتعلق علي عمود من عمدان المدينه
الحارس الي
مات كان لي ابن مكنش مرتاح للملك خصوصا أن والدو في الايام الاخيره كان بيشتكي لزوجتو كتير بأن في مؤامره كبيره وقريب جدا هيكشفها
لقراءة باقي القصة اضغط على رقم 3 👇👇في السطر التالي