غير مصنف

زيلان في القرن العشرين

الملك طول عمرو بيسرق من الناس وفارض عليهم ضرايب كتير
وعشان يلهي الناس فكر في فكره زيلان

يخرج بليل بحجه زيلان يسرق محصيل الناس ويوزع نصها عليهم الصبح عشان الناس تقول عليه كريم وبيساعدهم
وهما معمين عن الحقيقه اما بالنسبه لاهل المدينه الي كانو بيموتو فا جنود الملك هيا الي كانت بتموتهم
الولد وهوه بيسمع زيلان كان في حارس جايب الاكل لزيلان شاف الولد بلغ باقي الحرس
الحرس قبض علي الولد

الملك لما عرف أن في حد اقتحم القصر وراح لزيلان جري بسرعه للسجن لقي الحرس قابضين علي الولد
طلع السيف بتاعو ولسه هيطعن الولد زيلان يزعق وتنزل عليه حاله من الغضب يجري علي باب السجن ويشيلو من مكانو

الملك والحرس لما شافو زيلان في حاله من الهيجان جريو

زيلان فضل يطاردهم لحد لما موت الحرس كلهم ودلوقتي مفيش في القصر غير الملك
زيلان يقول للولد يمشي وميقولش لاي حد علي الي شافو أو سمعو الولد بيوعد زيلان انو مش هيقول لحد بس لازم الملك ياخد جزائو

زيلان يقول للولد انو ميقلقش هوه محضرو العقاب المناسب

يرجع البيت وفي اليوم التاني اهل المدينه يصحو يلاقو حرس الملك مقتولين ومتعلقين علي عمدان المدينه
جريو بسرعه للملك عشان يبلغوه ملقوش حد في القصر
الحطان متكسره وكأن حد رمي صخور كبيره علي القصر يروحو علي أطراف المدينه يلاقو الملك مقتول

ومتعلق علي الشجره

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى