غير مصنف

في أحد الأحياء النائية هناك كان رجل فقير أعمي

ألم أكن قاسيا عليك يا أبنتي فقد رفضت أن أزوجك من هذا التاجر؟

فقالت البنت : لن أهنأ بعيش يا أبي ما لم تختاره لى..

أما التاجر فقد كان كل يوم يمضي يزداد حبه للفتاة ولكبريئها رغم حالتها الفقيرة …

ذهب التاجر إلى الأعمي وأعطاه شيكا مفتوحا وقال له أجعل أبنتك تكتب الرقم الذي تراه مناسبا لكي يكون مهرها ….

فقال الأعمي : ألم أقل لك إن أبنتي ليست للزواج …

فقال فقال التاجر : أعطيك قصرا وخدما يقومون برعايتك وأعطيك ما تشاء …

فقال الأعمي : أنا لم أعرض أبنتي للبيع كي تدفع لي ، ثم كرر الأعمي وقال : إن مهر أبنتي غالي ولن تستطيع أن تدفعه ؟؟؟

فقال التاجر : قل ما هو ؟؟؟

والله لو طلبت نصف ثروتي لأعطيتك …

فكرر عليه : أنا لم أعرض أبنتي للبيع وإن مهر أبنتي هو : أن تنزل معي إلى الشارع للتسول لمدة ثلاثة شهور …

فأستغرب التاجر من هذا المهر وقال : إن مركزي في المجتمع لا يسمح لي خصوصا وأن الخير كثير …

فقال الأعمي : فكر في المهر الذي طلبته منك إذا كنت فعلا راغبا بالزواج من أبنتي ….

فذهب التاجر وكان يفكر في هذا المهر وكيف سيدفعه وإن لم يدفعه من هذه الفتاة الجميلة …

وبعد تفكير طويل أتخذ قراره وقال

لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 3 👇👇👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى