غير مصنف

بكى عمر المختار حين ماتت زوجته

بكى عمر المختار حين ماتت زوجته،

فقالوا له : ما يبكيك ؟ فقال : كنت كلما جئت إلى بيتي ( خيمتي )
بعد معركة من المعارك ضد الإيطاليين – حيث كانوا يحتلون ليبيا –

كانت ترفع باب الخيمة لأدخل . فسألتها : لِمَ تفعلين ذلك ؟
فقالت : كي تظل رافعا رأسك فلا تنحني لشيء.

ـــ الخنساء والتي قدمت أولادها للجهاد في سبيل الله ! فلم تذرف الدموع ، وتشق الجيوب ،،

عند استشهادهم بل حمدت الله وفرحت أن كانوا في مقدمة قوافل الشهداء التي تقاتل من أجل كلمة الله لتكون هي العليا ،
وكلمة الذين كفروا هي السفلى.

ـــ الصحابية أم خلاد حين استشهد زوجها وأولادها وأخذ يعزيها الناس،
قالت : ماذا فعل رسول الله؟! أي أنها تريد أن تطمئن على النبي صلى الله عليه وسلم أولا –

فأخبروها أنه بخير. فحمدت الله

وقالت: كل مصيبة بعد رسول الله تهون

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2👇👇 في السطر التالي 

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى