قصة الخليفة هارون الرشيدي والسيدة الفصيحة التي أذهلت الحضور

هل وصلت الإساءة إلى ذلك الخليفة إلى استهدافه في شرفه انتقاما لتلك العائلة التي أذلها؟
وما حقيقة الحوار المشفر بينه وبين السيدة البرمكية، وأي عاطفة تلك التي تقود رأس الدولة الإسلامية إلى قرار تاريخي دون اعتبار لاعتراض محكوميه؟
لم يتعرض حاكم مسلم في التاريخ الإسلامي لاستهداف في سمعته مثل هارون الرشيد، فما بين مزاعم هي أقرب إلى الخيال منها إلى التاريخ
وادعاءات حاول صناع الدرما تصديرها للمشاهدين تحولت سمعة ذلك الخليفة إلى صورة مغايرة لحقيقته وبات العامة يصفون أي شخص يعشق السيدات
بأنه «هارون الرشيد» بينما كان عصر الرشيد عصر العلم والأدب .
هل وصلت الإساءة إلى ذلك الخليفة إلى استهدافه في شرفه انتقاما لتلك العائلة التي أذلها؟وما حقيقة الحوار المشفر بينه وبين السيدة البرمكية،
وأي عاطفة تلك التي تقود رأس الدولة الإسلامية إلى قرار تاريخي دون اعتبار لاعتراض محكوميه؟
لم يتعرض حاكم مسلم في التاريخ الإسلامي لاستهداف في سمعته مثل هارون الرشيد، فما بين مزاعم هي أقرب إلى الخيال منها إلى التاريخ
وادعاءات حاول صناع الدرما تصديرها للمشاهدين تحولت سمعة ذلك الخليفة إلى صورة مغايرة لحقيقته وبات العامة يصفون أي شخص يعشق السيدات بأنه «هارون الرشيد» بينما كان عصر الرشيد عصر العلم والأدب .
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇👇