موظف الإستقبال لو حد دخل الأوضة بتاعته إمبارح
موظف الإستقبال ينفي تمامآ إن في حد دخل أوضة عادل ويقوله أكيد كان بيتهيألك ولا حاجه
عادل يبتدي يشُك إنه طَلع الحاجه بتاعه من الشنطة إمبارح ويِطلع الأوضة
يفتح الباب يلاقي الترابيزه اللي في الأوضة عليها صنيه كبيره فيها أكل كتير
ينزل لعامل الإستقبال ويشكره علي الأكل اللي لقاه في الغرفه عامل الإستقبال يستغرب
لما عادل حس إن عامل الإستقبال مش فاهم قاله إنه طلع الغرفه بتاعته لقى فيها أكل
وقتها عامل الإستقبال بسرعه يقوله إن صاحب اللوكانده هو اللي عمل كده علشان عادل نزيل جديد في اللوكانده
ف كان بيرحب بيه عادل يقول لعامل الإستقبال يُشكر صاحب اللوكانده
يِطلع الغرفه بتاعته يغير ويذاكر شويه وبعدها ينام
يِحلم ببنت جميله تجيله في الحلم تقوله إنها مبسوطة إنه قاعد معاها في الأوضة
تعرفه علي نفسها وتقوله إن إسمها جميله وإنها كانت عايشه في الأوضة هنا قبل م هو يجي
تقوله كمان إن هي اللي حضرتله الأكل وتسأله لو الأكل عجبه
تقوله كمان إنها هتغسِله الهدوم وتكويها
يصحي من النوم في حالة بين السعاده والإستغراب البنت جميله جدااا وأكيد مبسوط إنه شافها
وف نفس الوقت مستغرب الحِلم كإنه حقيقي بالظبط
يقوم من النوم ويروح الحمام يغسل وشه وهو خارج يُقف مشلول في مكانه ويدخل في حالة صدمة
لما يلاقي الهدوم بتاعته مغسولة و مكويه ومحطوطة علي كرسي قُدام السرير
يخرج جري من الغرفه لتحت عند عامل الإستقبال ويحكيله اللي حصل عامل الإستقبال يحاول يهديه ويقوله مفيش حاجه وإنه اكيد بيتهيأله
عادل بعد كلام عامل الإستقبال ليه يقتنع ويطلع الغُرفه يلبس وينزل يروح الجامعة
بعدها يرجع وهو داخل اللوكانده يلاقي راجل كبير في السن قاعد في الاستقبال
لما يشوفوا يروح عليه عامل الإستقبال يعَرف عادل علي سليمان باشا ويقوله إنه صاحب اللوكانده
سليمان ياخد عادل ويدخلوا المكتب سليمان يقول لعادل يحكيله اللي حصل عادل يحكيله كل اللي حصل من اول مدخل الغرفه
لتتمة القصة اضغط على الرقم 3👇⭕️👇⭕️👇
