غير مصنف

الغرفة قصتنا

 

في كذا حد يجي الغُرفه وهي حاولت إنها تتواصل معاهم بس أغلبهُم اللي بيخاف ف بيقرر إنه يمشي

واللي بيحاول يساعدها بس سليمان باشا بيكتشف

لو ضامن سكوته هيمشيه ولو حاسس انو هيتكلم بيقتله

 

وعلشان كده بتقولو يخلي بالو مِنهم وميحكيش لحد علي حاجه
عادل بيفَتح عينه وهو علي السرير يلاقي سليمان باشا وعامل الإستقبال واقفين علي دماغه

لسه هيحاول يقوم سليمان باشا ينزل علي راسه بتمثال حديد يُغم عليه

 

يصحي يلاقي نفسه متكتف في كُرسي في الغرفه وسليمان قاعد قُدامه
يقوله إنه عِرف إن بنته ظهرت ل عادل

مش اول واحد تظهرله وتحاول تخليه يساعدها يقول سليمان باشا لعادل إن مصيره هيكون نفس مصير بنته

 

وفعلآ يطلع بره الغرفه ويقول لعامل الإستقبال يقطع عنه الأكل والشُرب لحد م يموت
يومين وأصدقاء عادل يروحوا اللوكانده يسألوا عليه ميلاقوش حد في اللوكانده

 

عامل الإستقبال مكنش متوقع أن حد هيجي لعادل لإن عادل من ساعة ما اجر مجلهوش حد مفيش غير صاحبه اللي جه معاه وهو بيشوف الغُرفه وبعدها مجاش تاني

وده اللي كان مطمنه بس لما عادل فِضل وقت كبير ميجيش الجامعه صحابه راحوا يسألوا عليه

 

 

لما دخلوا اللوكانده عامل الإستقبال كان نايم صاحبه اللي كان معاه وهو بيشوف الغُرفه كده كده عارف مكانها ف طلعوا الإتنين علي طول علي الغُرفه

فضلوا يخبطوا علي الغُرفه عادل سمعهم حاول إنه يصرخ بس كانوا حاطين لزق ع بوقه علشان كده صوته مكانش طالع
فِضل يقرب بالكرسي علي الباب علشان يخبط عليه من جوه ف يفهموا إن في حاجه ويساعدوه

وصل للباب بس وقتها كان عامل الإستقبال سمع الخبط وطلعلهم بسرعه
فضل يتكلم معاهم ويقولهم إن عادل مشي وإنهم يخرجوا بره اللوكانده

 

لسه هيمشوا عادل وقع نفسه بالكرسي علي الارض سمعوا الخابطه رِجعوا وقرروا إنهم يكسروا الباب لما حسوا بحاجه غريبه

 

عامل الإستقبال حاول يمنعهم بس واحد فيهم كتفه والتاني كسر الباب
لقيوا عادل مربوط ف الكرسي وواقع علي الأرض فكوه وربطوا عامل الإستقبال وطلبوا الشرطه

 

 

جت وقبضت علي عامل الإستقبال وسليمان باشا وكمان حَفرت الحيطه وخرجت جثه جميله بنت سليمان باشا

القصه بتخلص وعادل بيروح وياخد شقه جديده
وهو نايم يشوف جميله بتجيله في الحلم وبتقوله انه لما يصحي

 

هيلاقي الهدوم مغسوله ومكويه علي الكرسي اللي قُدام السرير

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى