غير مصنف

قصة سجاح بنت الحارث مدعية النبوة

 

مسيلمة لها رسولًا يطلب منها ألا تغزوه وطلب منها أن يلتقيا في طائفة من قومه ليتفاوض معها،

 

وقد وافقت سجاح على لقائه، فأتاها الكذاب ومعه 40 رجلًا من رجاله ، وقبل أن يلقاها طلب من قومه أن يضربوا لسجاح خيمة بعيدة عن منزله وطلب منهم أن يضربوا فيها الطيب والبخور برائحة الصندل لأنه كان ينوي أن يجعلها تقع في غرامه، وعندما أتت رفضت أن تقيم في الخيمة التي أعدها لها، والتقيا في خيمة أخرى

وعندما قابل الكذاب سجاح عرض عليها أن يعطيها نصف أموال الزكاة التي كان يدفعها قومه، و يعطيها نصف الأرض التي كانت لقريش إذا هي عدلت عن حربه.

وافقت سجاح على هذا العرض، ويقال أنه لما خلا بها سألها عما يوحى لها، فقالت له وهل يمكن أن تتحدث النساء قبل الرجال أخبرني أنت بما يوحى لك، فقال لها لقد أنزل علي مثل ما أنزل على نبي قريش،

 

فطلبت منه أن يسمعها منه شيئًا فألف سجعًا من عنده تلاه عليها، ثم عرض عليها أن يتزوجها وأن يتحدا معًا ويهزما معًا العرب.

وافقت سجاح على الزواج منه وقد مكثت سجاح عنده ثلاثة ليالي، ثم عادت إلى قومها فسألوها عن المهر الذي أعطاه لها الكذاب.

فلما أخبرتهم أنها لم تتفق معه على مهر، قالوا لها كيف …

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 👇👇👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى