غير مصنف

زوجتى وطبيبة الاسنان

تجمعت قطرات الدمع في مقلتي من شدة حسرتي لأستفيق على صوت الممرضة تناديني وتطمئنني ان لا أخشى شيئا.
اقتلعت ضرسي دون ألم بسبب المسكن وخرجت أحمل

هاتفي وأنا أتصل بزوجي ليأتي لاصطحابي بنبرة حزن وألم تنخر قلبي، أخبرني حينها أنه ينتظرني عند الباب، استغربت وصوله السريع للمكان حينها وهذا ما أخبرته به لحظة وصولي إليه:

_ كيف وصلت بهذه السرعة؟
ابتسم وهو يجيبني:
_ ومن قال لك أني غادرت المكان أصلا!؟

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى