غير مصنف
أستاذ فلسفة يدرس الطلاب في جامعة دمشق كامله
فأيقن الأب بهلاك إبنته ، وضاقت عليه الدنيا بما رحبت، فاستنفذ كل الأسباب والحيل لنجاة إبنته التي هي أعز من كل شيئ حتى من نفسه، ولم يجد ماذا يفعل.
وسبحان الله ذات ليلة من الليالي بينما كانت أم ابنته جالسة عندها منشغلة بمرض البنت، كان والد البنت في غرفة أخرى مهموماً فخطړ في باله خاطراً فقال : ” لماذا لا أقوم أغتسِل وأصلي لله، كما تعلمنا ونحن صغارََا” وأول مرة يفعلها
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .