غير مصنف

أستاذ فلسفة يدرس الطلاب في جامعة دمشق كامله


فقام واغتسل وجاء فاستقبل القبلة وقال : “يارب أنت تعلم أنني لا أؤمن بك، ولم أجد إلى الآن مايقنعني بوجودك، لكنك قد تكون موجودا وأنا ضللتُ السبيل إليك،

اللهم إني أُعاهدك إن كنت موجوداً وأنعمتَ عليَّ بشفاء إبنتي الوحيدة هذه، أن أعبدك حتى ألقاك مخلصاً صادقاً”.
يقول هذا الأب : والله ما أتممت هذه الدعوة حتى صاحت زوجتي : ” يا فلان يا فلان نزلت الحرارة “
فشفيت إبنته وصار هذا الأب بعد ذلك لا يفارق المساجد.

فيستحيل أن عبداً يستهدي الله ثم يُضله الله، حاشا وكلا، وهو الهادي إلى سواء السبيل.

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى