الوصيه العجيبه
بشدة فأخذت تصرخ صړاخا حتى بدأ أن يؤدي بها إلى الجنون فلن ينفعها أي شيء الأن
عند منتصف الليل إستيقظت الجدة من وعيها على نباح الكلاب وهي تلعق
وجهها ففزعت ووجدت نفسها مرمية وسط مزبلة المدينة فأصابها من الړعب ما لا يعلم مبلغه إلا الله فقد تيقنت الجدة أن الساحر قد خدعها لاستدراج حفيدتها شيماء وخطڤها فبكت بشدة فأخذت تصرخ صړاخا كاد أن يؤدي بها إلى الجنون حتى سمعها القاصي والداني وهبوا لنجدتها فأخبرتهم بعنوان بيتها
لم تدر الجدة بما تجيب فقد تيقنت أن الساحر قد خدعها لاستدراج حفيدتها شيماء وخطڤها فبكت بشدة وقالت
قال هل رأيتيهم
قالت لم أتعرف إلا على واحد
أعطت الجدة مواصفات الساحر مدعية أنه لص خاطف ولم تأتي على ذكر زيارتها لمقره بل قالت أخذونا أولا الى بيت ما حيث خدرونا هناك ثم استيقظت لأجد نفسي في هذه المزبلة
قال واين يقع ذلك البيت
قادتهم الجدة الى بيت الساحر فاقتحموه فلم يعثروا على أحد لقد كان المنزل فارغا فسقطت الجدة أرضا وأخذت تبكي وتلطم وجهها
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 12 في السطر التالي