غير مصنف

يحكى أنّ رجلاً خرج يوماً ليعمل في الحقل

نظرت زوجته في عينيه، وقالت: أنا روحي كانت معك في سجنك،

وكنت في ليلي أنظر إلى القمر فيخبرني أنّك تنظر إليه،

ولقد كنت أحسّ بالقيد الذي في يديك، فأرجوك أن تفتح القفل بالمفتاح،،،

لكنّ صوت بكائك وبكاء من حولك جعلك لا تسمع صوتي وأنا أهمس لك…

خلاصة القول:

هذا هو الحزن في هذه الدنيا…. سجنٌ نصنعه بأيدينا… والمفتاح هو الثقة بالله ثم الثقة بالذات.. ولو توقّفنا عن الشكوى لفرّج الله ما بنا من ضيق.. ولخرجنا من عالم الظلمة إلى عالم النّور حيث الفرح والرضا والسعادة.

حاول أن تعطي عنوانا مناسبا للقصة..

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى