غير مصنف

بركة خان والقبيلة الذهبية .. حفيد جنكيزخان وحاكم أراضي روسيا وأوكرانيا …

 

بركة خان نشاطه ضد دولة الإيلخانية التي أسسها ابن عمه مما جعله في تحالف مع المماليك،

ونتيجة لذلك جاء بعض علماء الدين من الأراضي التي غزاها هولاكو إلى ولاية القبيلة الذهبية وتم قبول الإسلام -الذي عرف سابقا عبر التجار- في البلاد بشكل كبير.

صعود وهبوط الخانية الذهبية…
شكلت خانية القبيلة الذهبية الجزء الغربي من الإمبراطورية المغولية، والتي ازدهرت من منتصف القرن الـ 13 حتى نهاية القرن الـ 14، وكان شعب القبيلة الذهبية مزيجًا من الأتراك والمغول ورعايا آخرين، وكان المغول يشكلون عمومًا الطبقة

 

الأرستقراطية، بحسب الموسوعة البريطانية.
وأصبح الجزء الغربي من إمبراطورية جنكيز خان هبة لابنه الأكبر جوتشي الذي لحق بأبيه عام 1227، وبعد وفاته وسع باتو ابن

جوتشي أراضي بلاده في سلسلة من الحملات العسكرية التي تضمنت الاستيلاء على مدينة كييف (العاصمة الأوكرانية حاليا) عام 1240، وفي ذروة توسعها امتدت أراضي القبيلة الذهبية من جبال الكاربات في أوروبا الشرقية

(تقع بين التشيك وبولندا وسلوفاكيا والمجر الحالية) إلى سهول سيبيريا (شرق روسيا الحالية) وإلى الجنوب أصبح البحر الأسود وجبال القوقاز وأراضي سلالة الإيلخانية المغولية في بلاد فارس حد خانية القبيلة الذهبية الجنوبي.

أسس باتو عاصمته الإمبراطورية، ساراي باتو، على الجزء السفلي من نهر الفولغا.

تم نقل العاصمة لاحقًا إلى أعلى المنبع، سراي الجديدة التي بناها بركة خان بعد توليه العرش 1255م بعد فترة من رحيل شقيقه باتو.

 

قام بركة خان بتوحيد القبيلة البيضاء والزرقاء كجناحين لإمبراطورية واحدة تسمى القبيلة الذهبية، وأصبح

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 ⏬👇⏬

 

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى