غير مصنف
حكاية مقصوفة الرقبة

وقتها لم يكن هناك وجود لأي شهود على ارتكاب زينب البكرية
لأية جريمة تستوجب توقيع الحد عليها، فقط ما يقال ويشاع عنها كانت مجرد اتهامات مرسلة دون دليل قاطع، حيث أن ما ثبت عليها كان فقط أنها قد
قامت بخلع الحجاب وتبرجت تقليدا لبنات الإفرنج،
والحقيقة أن زينب البكرية لم يثبت عليها أنها قد ارتكبت حدا من حدود الله، كما أنها إن كانت قد فعلت شيئا فقد فعلته بعلم بل وبرضا أبيها الذي كان يتمنى مصاهرة نابليون بونابرت،
والمثير أن زينب البكرية أثناء المحاكمة قد قالت إنها تابت عما فعلت، أما والدها فقد قال أمام من يحاكمونها إنه قد تبرأ منها ومن أفعالها،
فما كان
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم4 👇👇في السطر التالي
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .